The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
The Greatest Guide To علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
هناك نوع من الزملاء يظنون أنَّهم على صواب دوماً، وهي من أكثر الأنواع انتشاراً في بيئات العمل، لذلك تراه يصرُّ على رأيه ويعتقد أنَّه على حق ولا يخطئ، مما يثير غضب الآخرين وكرههم له.
عدم إظهار انزعاجك من التصرفات التي يقوم بها زملاؤك الغيورين، وذلك لأن مشاعر الغيرة التي يظهرها الآخرين هي دلالة عدم شعوره بالأمان.
التحدث بطريقة إيجابية مع هذا الشخص بخصوص السلوك الذي يزعجك.
فجوات التواصل تُعرقل نجاح فريقك؟ إليك أسرار سدها بذكاء وفاعلية!
لن أنساكم، وأتمنى ألا تنسوني، وأريد أن نتواصل بشكل مستمر، لكي لا ينقطع حبل الود بيننا، وأرغب كذلك في أن تدوم الصداقة بيننا، وفي النهاية، أحب أن أشكركم على فترة العمل التي شاركتها معكم.
بالمقابل، قد ينفع اتباع نهج احترافي ومهذب سيجعل المرء أكثر حيادية، مما يسمح للزملاء بأخذ وقتهم للتعرف إليه بشكل أفضل، ليتحولوا مع مرور الوقت إلى زملاء عمل ودودين.
اكتشف: كيفية التعامل بذكاء مع أسئلة المقابلات حول نقاط الضعف
الوصول بعد الوقت المحدد للعمل والتأخير بشكل يومي يجعل زملائك تتعطل في عملها وهذا الشيء يجعلهم يغضبون منك كثيرًا.
يعتبر الشعور بالارتباك عند التحدث دليل قوي على الإعجاب والحب، لأن الشخص عندما يحب يحاول إظهار مشاعره بشتى الطرق، لذلك نجد الرجل كثيرا ما يرتبك عند التحدث مع المرأة التي يحبها خوفا من أن تقوم بصده أو خوفا من ألا تتفهم مشاعره.
نصائح لموقف محبط: كيف تتعامل مع زميل يأخذ الملاحظات بشكل شخصي؟
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لا تقم بالاعتذار عن أي خطأ لم تقوم بارتكابه عن قصد، وإظهار السعادة على الإنجازات التي قمت بها.
لمس الشعر: حيث يقوم الرجل بتصفيف شعره أو إعادة ترتيبه بشكل متكرر، لأنه يرغب في الظهور أمامها بمظهر مرتب وجميل.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ تعرّف على المزيد عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!